الاثنين، 31 مارس 2014

راديو رسالة "RADIO RESALA"

راديو رسالة 


" هذا العمل إهداء من محمد حسن وأدهم الجمل "

راديو رسالة هو أول رسالة، وهو أول راديـو لجمعية خيرية فى الوطن العربى يهتم بإذاعة البرامج و الفقرات الهادفة و التنموية ، الجادة و الترفيهيه.
راديو رسالة هو محطة إذاعية نشأت تحت شعار "هتشوف الخير بودانك"، وعملت بهذا الشعار فيما يزيد على ثلاث سنوات ونصف، ثم بدأت تواكب الأحداث حيث غيرت الشعار في موسمها الخاص بشهر رمضان 1435هـ " رمضان هنعيش معاه"، ثم تلا ذلك شعار العيد " عيش الفرحة" ولكن هدفها مازال موحدًا وهو "الكلمة الطيبة صدقة".
.
راديو رسالة هو النافذة الإعلامية لجمعية رسالة حيث يمكن من خلاله التعرف على كل أنشطة الجمعية بجميع فروعها بكل المحافظات وطرق التفاعل معها سواء كانت بالتبرع أو التطوع أو غيرها من كافة وجوه الخير.
.
راديو رسالة هو مثال واقعي لفكرة المنظومة الإعلامية الهادفة القائمة على أساس راسخ من العمل التطوعي؛ فكل العاملين بالراديو من المتطوعين الذين حملوا على عاتقهم المرور بها في حيز التنفيذ ومن ثم إلى الواقع الملموس.
.
راديو رسالة هو مكان خيري تطوعي قائم على متطوعين، وقائم على أسس من الاحترام والود والتفاهم وافتراض حسن النية، وقائم على توفير السبل المتاحة للمتطوعين لإظهار وممارسة هوايتهم ولتنمية مهاراتهم الإذاعية والإعلامية بدون انتظار أي مقابل.

                  



اسمع راديو رسالة من خلال الضغط على الصورة التالية



www.radio-resala.com



تابعوا نشاطات راديو رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي بالضغط على الرموز التالية

www.facebook.com/radioresala
www.twitter.com/radio_resala

أهداف الراديو
تنموى , اجتماعى , ثقافى , تعليمى , شبابى.
دور الراديو لا يقتصر فقط على كونه أول راديو لجمعية خيرية في الشرق الأوسط؛ فيشمل أيضًا أنواعًا مختلفة من البرامج الموجهة لكل الأعمار على حدٍ سواء، وتتنوع البرامج في مادتها فتشمل برامج ثقافية وتاريخية ورياضية وترفيهية، وبرامج تنمية بشرية وبرامج إخبارية وبرامج للأطفال وبرامج تخاطب ذوي الاحتياجات الخاصة أيضًا.

كما يهدف إلى طرح حلول بديلة و ليس انتقاد الواقع، وذلك فى إطار شبابى خفيف، كما يهدف إلى ترسيخ بعض القيم لدى الشباب كذلك عرض رسالة و تسويق أنشطتها بالإضافة إلى عرض أحوال المجتمع المدنى عامة .
  •  توعية وتعريف الشباب بالعمل التطوعى و الاْجتماعى و الاْهلى
  • . طرح العلم والعمل والمشاركة ومناقشة افكار تنموية تهدف الى خدمة المجتمع.
  •  دروس فى الادارة و الاْعمال و دراسات الجدوى و التكاليف و التنمية البشرية.
  • عرض الجهات المانحة و الجهات التى يمكنها تقديم المساعدة من حيث الدعم الفنى و التقنى و المادى.
  •  الاْهتمام بالتركيز على فكرة العلم والعمل و المشاركة.
  •    عرض مشاريع صغيرة يمكن ان يقوم بها الشباب كنوع من محاربة البطالة.
  •  مناقشة قضايا عامة تخص الشباب و تمسهم مثل التعليم و اصلاحه......الخ.
  •  تقديم نموذج من الشباب الناجح و تجاربهم.
  • استضافة ضيوف من شباب الدعاة "مصطفى حسنى , معزمسعود , أحمد الشقيرى , عـمرو خالد    "  وشخصيات اجتماعية و علمية وثقافية لإعطاء نصائح وتشجيع الشباب.
  •  عرض الشباب بصورة توضح دورهم فى خدمة المجتمع.
  •  تغيير الانطباع السائد عن الشباب فى صورة الاهمال و اللامبالاة و عدم المشاركة.
  •  عرض انشطة رسالة و الانجازات. "النشرات الشهرية"
  •    تعريف باْهم الاحداث العالمية و المصرية و تغطيتها "اجتماعية – ثقافية – علمية......."
  • تعريف بمصر و ترسيخ مبداْ الانتماء وحب مصر من خلال وصفها جغرافيا كمدن وشوارع واثار ووصفها تاريخيا بنبذات عن أهم شخصياتها المؤثرة فيها.
  • زيادة وعى المواطنين باْهمية المجتمع المدنى و العمل التطوعى فى تنمية المجتمع و نشر ما تحققه الجمعيات من انجازات , كحق من حقوق القراء و المتطوعين فى المعرفة.

نقاط هامة

  •  التركيز على فكرة الاستفادة التى ستعود على الشاب المشارك.
  • التركيز على التنمية البشرية واعداد الكوادر.
  • التركيز على قضايا التعليم والصحة و التنمية.
  • التركيز على فكرة "ابداْ بنفسك اْولا".
  • التركيز على فكرة الوطن والمواطنة.
  • الدين المعاملة والاْخلاق والمشاركة والتنمية.
  • عدم التركيز المباشر والمركز على فكرة الدين اْو العمل الخيرى "يجب الوصول اليها بطريقة غير مباشرة".

المستهدفين
الشباب من سن 16 إلى 35 سنة.

اللغة
العامية العربية "عامية المثقفين".

للاطلاع على خريطة البرامج  اضغط هنا


الأخبار.
قالوا عن راديو رسالة:

((يدرك جميع أعضاء فريق راديو رسالة أهمية الدور الكبير الذى يلعبونه وحجم المسؤلية الملقاة على عاتقهم وخطورتها وحساسية وتأثير ما سيقدمونه على الجمهور و على المؤسسة التى يمثلونها))


شارك في العمل:


  1. مصطفى الأمير.    " عضو سابق".
  2. دينا أبو شادي.     " مدير دعاية وتسويق سابق".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق